 |
|
 |
|
|
| التميز خلال 24 ساعة | |||
| العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
| قريبا | انا احب … الكاف ما زالت تكابر
بقلم : جمر الغضا |
قريبا | قريبا |
الإهداءات |
|
 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|||||||
| ჲ჻ أورآق صآمتة ჻ჲ مُـتكأ لإجنِحة ِالروُح بِحُرّية صَاخِبَة { هُـدُوءْ } |
| كاتب الموضوع | همس ارتحال | مشاركات | 241 | المشاهدات | 237975 |
|  |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-10-2018, 12:09 PM
|
#41 | |
 
|
الصمـت
، صمتنا حكايات.. مشاعر أحاسيس صرخة ألم نداريها وربما فرحة نخفيها أو تنهيدة بوح أعجزه الخوف / الصمت لغة لا يفقهها إلا من يتقنها و.. من يقرؤنا بحنان قلبه وأنفاس عقله فلعل بوح الحرف يعجز أحيانا عن التعبير فنلوذ للصمت بأمل أن يترجمنا الصمت أكثر ويقرؤنا بصدق وشفافية من لامس صمتنا قلوبهم واحترموا ذلك فينا. /،،، |
|
|
|
04-10-2018, 02:33 PM
|
#43 | |
|
إبحار وترحال
إبحار هناك وارتحال هنا والقلب ينبص بالمحبة يحنّ للذكريات .. وللنقاء يبحث ويبحث ولكن.. الأبواب بالقسوة صُفِّدت صفعه النهايات موجعة ودمعة الحنين للجمال موحشة آه من قلب أجهده التعب والأمنيات يظل يشتاق و يشتاق ولا يسكت شوقه ولا ألمه.. . . كم أوجعنا الإبحار والترحال وكم تمكن منا الخوف من الفقد والخذلان ليتهم يعلمون ليتهم لا يتلطخون بالغدر والهجران \،، |
|
|
|
|
05-10-2018, 12:07 AM
|
#44 | |
|
من أنت ؟
، أسعد الله صباحكم وجمعتكم هذي إشراقة جميلة وصلتني على جوالي: ............... (( مِن الأشياء التي تحدد من أنت ؟ صبرك, عندما لاتملك شيء .. وأخلاقك, عندما تملك كل شيء .. أنت "رائع" حين تتجاهل من يسيء إليك .. "وكريم" حين تخفف من أحزان غيرك .. "ولطيف" حين تهتم بمن حولك .. "وجميل" عندما تبتسم مهما كانت .. الظروف .. )) ............... همسة: بالتأكيد الكلمات: رائع كريم لطيف جميل أكبر في معناها مما هي في الرسالة لكن ما جاء بعدها صفات نبيلة أتمناها فينا جميعا /،،، |
|
|
|
|
08-10-2018, 01:37 PM
|
#45 | |
|
نقطة ضعف
جميعنا فينا نقاط ضعف، تغلب إحداها أكثر من غيرها، فقط نحتاج لأنفاس ود لا تحرقنا من أكثرها أثرا على قلوبنا فتكسرنا بوجع جديد، و هزيمة ثقة في نبع الثقة .. نحتاج إكرامهم لضعفنا كما انبهارهم بقوتنا نحتاج لمن نتحدّى بجماله هزائمنا و إيلام البشر نعم إنسان جميل في إنسانيته ذلك ما نحتاجه.. / ،،، |
|
|
|
|
08-10-2018, 09:41 PM
|
#46 | |
|
استباق الخيرات
فقط يوم أو يومين لنا فيهما أنفاس وعُمر لنا فيهما فرصة خير .. شهر الله المحرم .. أحد الأربعة أشهر الحرم ( رجب.. ذوالقعدة.. ذوالحجة.. محرم ) تضاعَف فيهنّ الأجـور والذنب فيهنّ مُعظـَّم اللطيف الخبير المنعم سبحانه أمرنا أن نعظمهم ولا نظلم فيهن أنفسنا.. فلنستبق الخيرات.. .. اللهم إني أسألك فيهن العفو والعافية في الدنيا والآخرة.. / دعواتي لنفسي ولكم جميعا بالخير والأمن والسِّتر والحفظ والكثير الكثير في ظهر الغيب وأن تكون الفردوس الأعلى مستقرّنا 28 / محرم/ 1440 |
|
|
|
|
11-10-2018, 07:38 PM
|
#47 | |
|
إضـاءة
ويبقـى الأثـر .. مني و منك أحرف مضيئة همسة بريئة مشاعر و أحاسيس في كلمات وضاءة تترقّب حلم، لا يعقبه ندم لا يبكيه عتاب أو يلحقه دمعة من مفارق بل.. دعم متواصل بلا حرج لحياةٍ تلوّح بالأجمل تمحو حرقة ماضي .. بهمسة صدق الحاضر .. و.. رؤية الآتي ببصمات أنيقة نسْبَح معه فوق سحابة وردية آمنة.. ماطرة.. تسقي حدّ الإرتواء، قلوبا تعطشت كثيرا للأمان للصدق و ضمة الخلان لا يشوبها حرقة أدنى خذلان .. ويبقـى الأثـر .. مني ومنك ما أكتبه هنا من نبض مشاعري و.. فكري برؤيتي الخاصة لدنيا أرجو الأنس لي ولكم فيها ، / ،، |
|
|
|
|
12-10-2018, 12:35 AM
|
#48 | |
|
أوجاع الغياب
وكأنّ الدنيا فرااااغ لا هُم هنا ولا هُم هناك أي أثرٍ تركته أيها الغياب ! زاحمتَ مراراً حرفي بنداءاتٍ ونداء كم قررت ألا أنادي فالنداء يحمل رجاء والرجاء يحوي ذلّ قلب يبحث عن عزاءٍ لعشرة جمال صابها العُقم من خزي التخلي وبرغم هذا، لازال للنداء مساحة من أمل في قلوبٍ كلٌ في همّه سرى أي أثر وأي ألم تركتموه بالقلوب أيها الغائبون ما بين ألم بالقلب ووجع بالذاكرة وبين مساحاتٍ من ذهول وصفعة من ينابيع الثقة من نصدّق! ... و ماذا نصدّق وأي الأجواءٍ تحتوينا بودّ ووصال لا يعقبه صفعة رحيل ! ؟ |
|
|
|
|
12-10-2018, 01:15 AM
|
#49 | ||
|
الغياب
اقتباس:
لهذا المشهد الذي أبهرني وقفة خاصة في الصفحة التالية / ، ، |
||
|
|
|
12-10-2018, 01:20 AM
|
#50 | |
|
الغياب - تعقيب
..../، مساحات من الجمال نعيشها لا نفكر في الرحيل ولا يعبث بنا الغياب نتسامر ونضحك وفوق الوسائد نتذكر ونبتسم وكأن الدنيا كلها جمال نرسم فيها ما نشاء، ونحلم كما نريد لا مكان للأحزان ولا نفكر في غدر المواقف لكنها أماني وأحلام فالمستقرّ ليس هنا بل هي فقط البدايات قلوبنا المرهفة لا تتحمل هذه الحقيقة طفلنا القابع بجنباتنا يريد دائما حنان أمه دلالها وأمنها.. فهكذا قلوبنا تحن للحضن الأول لأمن ودفء دام تسعة أشهر وعلى مدار عمرنا، نظل في احتياح نحتاج لوصال الحضن الثاني الذي ربَتَ على أول صرخة ما أشد أوجاعنا عندما يحتووننا ثم يفارقون كم يأخذ هذا الفراق منا ثم يترك نكت في قلوبنا وكم نحتاج بعده ونحتاج ،،، .. نديم الحرف .. الزير سالم .. أقف بانبهار لحرفك وإحساسك بما تكتب تخبطتني مشاعر كثيرة بتصويرك الرائع لهذا المشهد للغياب المحرق بعد صُحبة العمر الأنيقة للذكريات وألم الحنين للخطوات المكلومة بالأمنيات العنيدة لكن كما ذكرت أنت البدايات الحقيقية لم تحن لكني أرجو أن يحمل القادم بسمة لا ترحل عن قلبك سأنتظر دائما حرفك يرسم لنا لوحة جمال لا نملّ من تأملها دمت أنيقا |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
العرض العادي
